يرجى الانتظار ...

هذا "الإنتقال" أصبح مأزقا لا يلد إلا المآزق

هذا "الإنتقال" أصبح مأزقا لا يلد إلا المآزق

هذا "الإنتقال" أصبح مأزقا لا يلد إلا المآزق. أنا متأكد من أن أغلب الناس لا يجدون أنفسهم في الصراع الحالي، لأنه ببساطة صراع على من يتحكم في المشهد. تجاه أول مشكل جدي، كلهم فاشلون، إذا لم يكونوا لصوص تلاقيح. هل يجب على المرء حقا أن يصطف اليوم إلى جانب أحد الطرفين وهو متأكد من زيغ الإنتقال عن مساره تماما؟ هذا ليس قدرا، لأنه إذا كان على المرء أن يختار بين سيئيْن، فهو يؤبد السوء آليا بدعوى الواقعية. ماهي الغاية من الدستور ومن الديمقراطية ومن المؤسسات؟ خدمة الناس. هل يخدم هؤلاء الناس؟ لا! هل صراعاتهم تخدم الناس؟ لا! هل أن انتصار أحدهما في هذا الصراع يمكن أن يجعله، بعد انتصاره، يخدم الناس؟ لا! لماذا علينا أن نصطف إذا مع العبث؟
  • 04 مايو 2021